قالت الصحافية العراقية، أفراح شوقي، الأربعاء إنها احتجزت لمدة 9 أيام من قبل أفراد مجموعة مجهولة قالوا إنهم من جهات استخباراتية تابعة للحكومة العراقية، تخللت فترة الاحتجاز جلسات تحقيق حول نشاطها الصحافي وكتاباتها.
وكتب الاعلامي فيصل حميد على فيسبوك بالقول: هنا الخلل الفني من تگول أجراء بسيط (أستجوبوني بي)(طلعت برائة) (وأنشالله أي أنسان مسجون يطلع) ست أفراح أنتي ماخذتج جهة حكومية ومخليج بسجن واكو قاضي يطلعج برائة ولهالدرجة أكو سجناء وياج وتدعليهم يطلعون بس أتوقع لو بسجنجان مطلع رئيس الوزراء وأستنكر الشعب العراقي عباله مخطوفة ومخليج بغرفة المهم الفلم واضح من بدايته أنقلبت الدنيا ولم تقعد على مسرحية أختطاف أفراح شوقي سيناريو وإخراج (أفراح شوقي) وكادر العمل (مجهول) سؤال من كان يعرف افراح شوقي سابقا أناس قليلين والأن بعد فيلم الأختطاف بات العراق كله يعلم من افراح شوقي وهنا كسبت نقطة ربح من أرباح فيلم الأختطاف وهي (السمعة) أفراح شوقي كانت تنوي الحاق بزوجها اللذي يملك أقامة فنلندا عام 2015 المهاجر عن طريق (البلم) وهنا كسبت نقطة ربح ثانية من أرباح فيلم الأختطاف وهي سهولة وسرعة اللجوء بحجة أنها كانت مختطفة ً(ومهددة في العراق) أما النقطة الثالثة التي كسبتها من الفيلم هي المعارف والسياسيين ومن يعلم ربما غداً تكون عضواً في البرلمان أو أكثر عن طريق (معارفها اللذين كسبتهم من فيلم الأختطاف) ........؟؟ هل تعقلون أن قوة تخاطر بأختطاف أفراح شوقي وتسرق مجوهراتها وبعدها تطلق سراحها وتُعيد المجوهرات دون أن تقلق هاذي القوة أن تكون افراح قد تعرفت عليهم وأن تبلغ عنهم (بالنسبة ألي مدخلت عقلي) ولماذا أنقلبت الدنيا على اختطاف افراح شوقي وخرج الجميع ليستنكر وعند اطلاق سراحها ذهب الجميع او سيذهب الجميع للأطمئنان عليها في منزلها وشهداء الأنفجرات التي حدثت في أوائل عام 2017 ولم يخرج أحدً ليستنكر ولم يذهب أحد من السياسيين للأطمئنان على عوائلهم(لو فيلم الأختطاف أهم من الشهيد العراقي)
