Logo


واشنطن بوست: وسائل التواصل الاجتماعي التي كان يعتزم اردوغان وقفها هي من أنقذته


القشلة


لم يتم التوجيه إلى الرابط؟ عليك النقر هنا

موسوعة "هذا اليوم" غير مسؤولة بأي شكل من الأشكال عن محتويات المواقع الخارجية، وليست جزءًا منها ولا تؤيد ما يُنشر فيها