Logo


حبيب : الحوارات الهادئة التي لا يرافقها تصعيد أو إستثمار سياسي كانت ولاتزال هي السبب في وصول الأمور إلى نهايات إيجابية


نواة


لم يتم التوجيه إلى الرابط؟ عليك النقر هنا

موسوعة "هذا اليوم" غير مسؤولة بأي شكل من الأشكال عن محتويات المواقع الخارجية، وليست جزءًا منها ولا تؤيد ما يُنشر فيها