Logo


في رحيل فالح عبد الجبار .. لم يعد للمراثي وقت للبكاء .فقد ازدحم العراق بالعزاء!


كتابات


لم يتم التوجيه إلى الرابط؟ عليك النقر هنا

موسوعة "هذا اليوم" غير مسؤولة بأي شكل من الأشكال عن محتويات المواقع الخارجية، وليست جزءًا منها ولا تؤيد ما يُنشر فيها