Logo


هل اصبحت اربيل ملاذاً للفارين من العدالة ؟.. المانيا تبحث عن مهاجر عراقي اغتصب فتاة وهرب الى هولير!


العراق اليوم


لم يتم التوجيه إلى الرابط؟ عليك النقر هنا

موسوعة "هذا اليوم" غير مسؤولة بأي شكل من الأشكال عن محتويات المواقع الخارجية، وليست جزءًا منها ولا تؤيد ما يُنشر فيها