Logo


عبد المهدي بين وزارة التكنوقراط والخطة “ب” حال تعرضه لضغوط


عراق برس


لم يتم التوجيه إلى الرابط؟ عليك النقر هنا

موسوعة "هذا اليوم" غير مسؤولة بأي شكل من الأشكال عن محتويات المواقع الخارجية، وليست جزءًا منها ولا تؤيد ما يُنشر فيها