Logo


كيف صارت «فظائعُ الأسَد» حافزاً قويّاً لتجنيد «الإرهابيين»؟ شهاداتٌ حيّة لعناصر «داعش»


الحل الاخباري


لم يتم التوجيه إلى الرابط؟ عليك النقر هنا

موسوعة "هذا اليوم" غير مسؤولة بأي شكل من الأشكال عن محتويات المواقع الخارجية، وليست جزءًا منها ولا تؤيد ما يُنشر فيها