Logo


يموت الحالم ولايموت الحلم - عن أروى ، ومحمود المصرى ، وإلهامى الميرغنى وجيلنا الذى شوهه الصمت - سعيد العليمى


الحوار المتمدن


لم يتم التوجيه إلى الرابط؟ عليك النقر هنا

موسوعة "هذا اليوم" غير مسؤولة بأي شكل من الأشكال عن محتويات المواقع الخارجية، وليست جزءًا منها ولا تؤيد ما يُنشر فيها