Logo


دمشق لم تعد الملاذ الآمن للقيادات التابعة لإيران... فما هي وجهتها المقبلة؟


اندبندنت عربية


لم يتم التوجيه إلى الرابط؟ عليك النقر هنا

موسوعة "هذا اليوم" غير مسؤولة بأي شكل من الأشكال عن محتويات المواقع الخارجية، وليست جزءًا منها ولا تؤيد ما يُنشر فيها