Logo


خطاب الأسد الذي لم يبصر النور.. لغة شديدة التوتر وإغفال للمطالب الواقعية


كردستان 24


لم يتم التوجيه إلى الرابط؟ عليك النقر هنا

موسوعة "هذا اليوم" غير مسؤولة بأي شكل من الأشكال عن محتويات المواقع الخارجية، وليست جزءًا منها ولا تؤيد ما يُنشر فيها