Logo


بغداد تأمل في ان تسهم رسالة الرئيس الامريكي الى طهران بفتح قنوات حوار بينهما


كونا


لم يتم التوجيه إلى الرابط؟ عليك النقر هنا

موسوعة "هذا اليوم" غير مسؤولة بأي شكل من الأشكال عن محتويات المواقع الخارجية، وليست جزءًا منها ولا تؤيد ما يُنشر فيها