Logo


شاهد محافظ الانبار السابق:هناك سياسيون اتصلوا بداعش ولم يعاقبوا بل صاروا أبطالا لأن الدولة قائمة على حب الكذابين


موقع ازاميل الاخباري


لم يتم التوجيه إلى الرابط؟ عليك النقر هنا

موسوعة "هذا اليوم" غير مسؤولة بأي شكل من الأشكال عن محتويات المواقع الخارجية، وليست جزءًا منها ولا تؤيد ما يُنشر فيها