Logo


التكنولوجيا في خدمة الاستبداد: كيف توظف التكنولوجيا في زيادة القمع؟


ساسة بوست


لم يتم التوجيه إلى الرابط؟ عليك النقر هنا

موسوعة "هذا اليوم" غير مسؤولة بأي شكل من الأشكال عن محتويات المواقع الخارجية، وليست جزءًا منها ولا تؤيد ما يُنشر فيها