لو أطلق مثل هذا الشعار (نهاية الطائفية) عام 2004 و2005 حين كانت جذوة العاطفة الشعبية المذهبية متقدة ومدعومة بحرارة من مرجعية السيستاني في قوائم الأحزاب الطائفية خلال الانتخابات لما تم تصديق ذلك، ولكن اليوم وبعد ثلاثة عشر عاما مما حصده حكم الاحتلال والطائفية يصبح مثل هذا الشعار مقبولا عند الناس قبل السياسيين. فالنهاية التاريخية للطائفية ...