هذه ليست كاميرا خفية… هذه حقاً “ميني داعش”!

آخر تحديث 2016-06-17 00:00:00 - المصدر: القشلة

داخل برج عملاق، يجلس الضيف منتظراً مقابلة تلفزيونية، فيشعلون حريقاً داخل غرفته تتبعه سلسلة انفجارات. داخل قفص في ساحة، يقف معاذ الكساسبة منتظراً، فيشعلون النار بجسده حيًّا. في أحد المشهدين المنفّذ هو “داعش” الذي يحرق ويقتل ويدمّر بهدف إثارة الذعر، أما المشهد الثاني، فهو “مقلب” ينفّذه رامز جلال، أيضاً بهدف إثارة الرعب والتوتّر! فكيف نفرّق