الهجمات الثلاث الأخيرة الكبيرة لتنظيم الدولة في إسطنبول ودكا وبغداد كشفت عن القدرة التدميرية للتنظيم ومرونته في التحول من وجه لآخر من وجوهه المتعددة، كما أظهرت أنه أصبح نسخة أكبر وأقوى وأكثر تطورا وتعقيدا من منافسه تنظيم القاعدة حتى في الوقت الذي يعاني فيه التنظيم من خسارة أراض جراء الهجوم العسكري التقليدي في العراق وسوريا.