قالت مؤسسة مناهضة لانتشار الأسلحة والعنف ضد المدنيين، تتخذ من العاصمة البريطانية لندن، مقراً لها أن أميركا “فشلت” بمعرفة مصير الجزء الأكبر من مليون و450 قطعة سلاح قيمتها 40 مليار دولار، جهزتها للعراق وأفغانستان لمواجهة الإرهاب، مبينة أن ظاهرة بيع تلك الأسلحة علناً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أو تهريبها، أصبحت “جزءاً من عمل روتيني يومي”