انضم داعش إلى قائمة المناهضين للنقاب والبرقع، وفق ما نقلت بعض التقارير الإعلامية الغربية، استناداً إلى مصادر من مدينة الموصل في محافظة نينوى العراقية، مثل صحيفة ايه بي سي الإسبانية، التي كشفت أن سبب القرار تفاقم خسائر التنظيم والاغتيالات التي تعرض لها قياديون ومسلحون ومناصرون له على يد نساء يضعن النقاب أو البرقع في المدينة.