بين موت داعش، وحقول الألغام المتفجرة، خرج علي الكوالط، ابن الـ15 ربيعاً،، من وسط عشرات الأشخاص الذين وقفوا حيارى أمام هذا المصير، ليصنع من جسده جسراً فوق المتفجرات، ويهب الحياة لأكثر من 165 شخصا، كان الموت يحاصرهم ولقد أثارت احدى قصص هروب العوائل من بطش تنظيم داعش الارهابي، دهشة اغلب الناشطين والمدونين في مواقع التواصل الاجتماعي، الذين