تعاني موظفات شركة “آبل” عملاق التكنولوجيا في العالم، والتي تبيع منتجاتها سنويا بمليارات الدولارات، من السيطرة الذكورية والتمييز على أساس الجنس. وأجبر ما لا يقل عن 10 نساء ممن يعملن داخل الشركة ومقرها الرئيسي في كوبرتينو كاليفورنيا، على العمل وسط “أجواء سامة”، سمحت بتفشي التمييز على أساس الجنس وتعرض الموظفات، اللاتي يشكلن ثلث القوى