في كل العالم الدولة تقدم الخدمات الطبية والتعليمية الخاصة والحكومية في مستوى متصاعد سنوياً ، ألا في العراق فـ “العبوط” وفق ما يصفه مراقبون مستمر وبدون علاجات فعلية رغم ماتقدمه الدوله من تهيئة بعض الظروف المناسبة. ويشترك هذين القطاعين العامين ( الصحة والتعليم ) في استهلاكهما لمبالغ كبيرة من موازنة كل سنة، ألا انهما في