إن ظاهرة تسرب الفساد والمفسدين إلى صفوف فيدرالية اليسار الديمقراطي، صارت من المسلمات، التي لا يمكن غض الطرف عنها، ولا يمكن قبولها أبدا، حتى تبقى فيدرالية اليسار الديمقراطي رمزا للنقاء، والطهر النضاليين، في هذا الفضاء، الذي تلوث بممارسات الأحزاب الإدارية، وحزب الدولة، والأحزاب، والتوجهات المؤدلجة للدين الإسلامي، والأحزاب المتمخزنة، التي لا تستطيع التنفس خارج دائرة الفساد الانتخابي، والسياسي، على حد......
آخر تحديث 2016-10-27 00:00:00 - المصدر: الحوار المتمدن