يعتقد غالبية الأميركيين أن الأوضاع في بلادهم سوف تكون أفضل في 2017، على الرغم من الانقسامات السياسية والصراعات الخارجية، حسب نتائج استطلاع للرأي أجرته أسوشيتيد برس.
ورأى 55 في المئة من المشاركين في الاستطلاع أن العام الجديد سيشهد تحسنا بالنسبة لأوضاعهم، بزيادة قدرها 12 نقطة عن نتائج استطلاع العام الماضي.
وبالنسبة لـ2016، قال 18 في المئة إن الأوضاع في البلاد شهدت تحسنا، مقابل 33 في المئة قالوا إنها تراجعت و47 في المئة رأوا أنها لم تشهد أي تغيير.
وشارك في الاستطلاع الذي أجري على الإنترنت نحو 1007 شخصا في الفترة بين التاسع و11 كانون الأول/ديسمبر الجاري.
المصدر: أسوشييتد برس