هذه الصورة تبيّن التشديد الامني العالي المفروض على منطقة السيدية في بغداد حيث تسكن الصحفية افراح شوقي.
هذا ولايزال مصير الصحفية المختطفة أفراح شوقي مجهولاً مع استمرار عمليات التحقيق بالجريمة، فيما تتوالى مواقف الاستنكار والرفض لهذه الجريمة حيث جاء آخرها من رئيس التحالف الوطني عمار الحكيم الذي اكد ضرورة ملاحقة المجرمين ومعاقبتهم، بينما وصفته النائب حنان الفتلاوي بالأمر الذي لايمكن السكوت عليه.