#زهير_الخويلدي
" يستطيع الدين، إذا تخلص من مساع الهيمنة، أن يصبح واحد من إنزيمات الديمقراطية وليس أفيونها"1 لم يعد من المناسب تذكير الناس بكون "الدين أفيون الشعب"-وهي عبارة شهيرة لكل من ماركس وأنجلز- خاصة بعد زوال الاستقطاب الثنائي للعالم واسترجاع الدين لوظيفته التقليدية في المجتمع وتزايد تنامي التعبيرات الراديكالية للجماعات الدينية في الحقل السياسي وبقاء مظاهر استغلال الإنسان واغترابه قائمة. كما أدى ال......
آخر تحديث 2017-01-18 00:00:00 - المصدر: الحوار المتمدن