انطلق الاثنين في لندن تحقيق فريد من نوعه حول تعرض عدد من أطفال يتامى وفقراء تتراوح أعمارهم بين 3 و14 عاما، للعنف والاعتداء الجنسي في أستراليا بشكل خاص من العشرينيات إلى سبعينيات القرن الماضي عندما أرسلتهم المملكة المتحدة إلى بعض دول الكومنولث لأجل "حياة أفضل".