قد يكون العنوان صادما لكنه سيتحرك على سكة النوايا الايجابية والحسنة والصادقة التي كنا ولازلنا نتميز بها عن غيرنا ونتحرك على اساسها مع رجال الثورة الاسلامية ونظامها الثوري. ولكي لااطيل في المقدمات المملة لابد من اثارة السؤال الاكبر حيث يخشى البعض في الساحة العراقية الاقتراب منه: هل توقف المشروع العقدي والسياسي وحاضنته الثورية في طهران بنهاية