#زهير_الخويلدي
" الإيمان هو التفكير في جزئيات الشأن البشري من وجهة نظر كليات المطلق الإلهي"إذا كان الفكر في حضارة إقرأ لا يزال أصوليا منغمسا في العديد من الأحكام القطعية والأسس الصلبة وإذا كان مُرَادُ العقلنة والتمدين والعلمنة هو تشريح هذه الأصولية فإنه من الأوكد التوجه رأسا نحو هذه الأصول التي تفرع عنها من أجل تحديدها وتحليلها وتفكيكها عن بعضها البعض وبناء فكر غير أصولي. لقد تشكلت هذه الأصول من الأساطي......