ما أشبه اليوم بالبارحة ما بين عناد الرئيس مسعود وعناد الرئيس صدام

آخر تحديث 2017-10-26 00:00:00 - المصدر: كتابات

التاريخ يكرر نفسه والحكم الفردي يتكرر بمآسيه سواء على مجمل الساحة العراقية أو في جزء منها وكأن العراق إبتلى به وَوصِمت أرضه بنظامه!!. فقد كانت مفرزات الأحداث السلبية جرّاء عناد الرئيسين صدام حسين ومسعود البرزاني من حيث وقوف كل دول العالم في حالة الرئيس الأسبق صدام حسين ضد قرار دخوله الى الكويت المفاجئ ورفضه الإنسحاب … ما أشبه اليوم بالبارحة ما بين عناد الرئيس مسعود وعناد الرئيس صدام

The post ما أشبه اليوم بالبارحة ما بين عناد الرئيس مسعود وعناد الرئيس صدام appeared first on كتابات.