قرأت ذات مرة عبارة تقول ” الوطن ليس فندقًا نغادره عندما تسوء الخدمة ” أي فندق هذا الذي تتحدثون عنه وأي وطن !! هل تبقى وطن من الأساس ! وهل لنا قرارٌ بمغادرتهُ أو البقاء فيهِ ، الكثير غادروا أوطانهم مجبرين مشردين مذعورين من هول الصدمة التي مروا بها وأخذوا خطوات الرحيل من خلالها واقدامهم … الوطن ليس فندقاً !
The post الوطن ليس فندقاً ! appeared first on كتابات.