بقلم : عباس الصباغ ومنها طريق الحوار الذي يبدو من الوهلة الاولى انه سيكون شائكا لحساسية الملفات التي سيتم فتح باب الحوار على مصراعيه بشأنها بين بغداد واربيل وذلك بالاحتكام إلى الدستور في حل المشاكل العالقة بينهما ، وهو حوار تأخر لأكثر من عقد ونيف من الزمان وكان يجب على اصحاب القرار وضع خارطة طريق