بينما كان يتاهب لتسديد ركلة الجزاء الحاسمة التي قد تصعد ببلاده لكأس العالم للمرة الاولى منذ عام 1990 ، كان محمد صلاح يدرك ان حياته على وشك ان تتغير ، لكن ماحدث بعد ذلك كان بالتاكيد اكثر مما تخيل.
بينما كان يتاهب لتسديد ركلة الجزاء الحاسمة التي قد تصعد ببلاده لكأس العالم للمرة الاولى منذ عام 1990 ، كان محمد صلاح يدرك ان حياته على وشك ان تتغير ، لكن ماحدث بعد ذلك كان بالتاكيد اكثر مما تخيل.