النار التي اوقودها ماكانت لتكون بردا وسلاما على العراق لو أن الوهن استمر ، والقلوب الضعيفة واصلت ارتجافها من صيحات شراذم الوحوش الداعشية . كانت ستجتاح البلاد من اولها حتى اخرها ، وكان الذين رقصوا حولها فرحا سيواصلون سكب الزيت على كل بقعة تقترب منها لكي لايبقى الا الرماد والرماد فقط . نار حامية عنيفة … لولا الحشد لكنا رمادا
The post لولا الحشد لكنا رمادا appeared first on كتابات.