وتمنع السلطات الأمنية إمام الصلاة والمصلين من دخول منطقة الدراز المحاصرة منذ أكثر من عام ونصف تاريخ إسقاط جنسية أعلي مرجعية دينية في البلاد سماحة آية الله الشيخ عيسي أحمد قاسم في العشرين من يونيو/حزيران الماضي.
وشهد محيط منطقة الدراز المحاصرة انتشاراً لمركبات عسكرية وآليات مدرعة، إلا أنه وعلي الرغم من المنع والحصار الأمني المشدد علي المنطقة توافد المواطنون إلي جامع الإمام الصادق “ع” وأدوا صلاة الظهرين فرادي في الوقت الذي يمنع إمام الجمعة من الدخول لإمامة الصلاة.
المصدر : اللؤلؤة
انتهي ** 1837