واضاف محمد ابراهيم ليلة السبت خلال مأدبة افطار اقيمت بمدينه كنبدكاووس (شمال غرب ايران) ان المشاكل الدينية بين المذاهب في بعض الدول الاسلامية هي من مخططات الاستكبار العالمي لايجاد الفرقة بين المسلمين فمثلا مجوعة بوكوحرام في نيجرية تدعي الدفاع عن اهل السنة ولكن اكثر ضحايا جرائمها هم من اهل السنة .
واعرب عضو الحركة الاسلامية النيجرية عن ارتياحه لوجوده بين اخوته في كنبد كاووس وقال ان المحبة والتعاضد بين المسلمين هو رمز تطورهم وانتصارهم علي اعدائهم. وان الاخوة بينهم هي السبيل لنجاتهم من العذاب الالهي ونزول رحمته عليهم.
من جانبة رحب امام جمعة مدينة كنبد كاووس بحضور محمد ابراهيم في مدينتهم وقال ان حضوره من نيجرية بلد المقاومة ومقارعة اعداء الاسلام والارهابيين من امثال بوكوحرام دليل علي ان العالم الاسلامي هو امة واحدة ويتخطي الحدود الجغرافية .
انتهي**م م** 1718