هناك على النحو العام طريقتان في تعقل الخالقية، من حيث علاقتها بكل من الحكمة والعدل، وما يترتب على العلاقة المكتشفة، أو المظنون اكتشافها، فيما بينها من جهة، وبينهما من جهة ثانية. الطريقة الأولى: كأن أصحاب هذه الطريقة يضعون لأنفسهم كأساس في التفكير في هذه القضية مقدمتين على نحو الجملة الشرطية، فيقولون: 1. إن وُجد خالق … طريقتان في فهم الخالقية وعلاقتها بالحكمة والعدل 1/4
The post طريقتان في فهم الخالقية وعلاقتها بالحكمة والعدل 1/4 appeared first on كتابات.