لا يداري حسن بلازما الشهير بحسن نصر الله وجهه الشيطاني ولا ألعابه الدموية في اليمن. إنه يجاهر بها وكأنها فخر لميليشياته الإرهابية ولا يعرف أن هذه الأفعال ستكون الوبال على لبنان. لذلك جاء لقائه الأخير، ببعض قادة الحوثي ليشعل اليمن ويكشف عن دعم بالسلاح والأموال والتدريبات للميليشيات المارقة.