#ارام_محاميد
أول ما أبدأ به هو الاعتذار على تأخري الغير مبرر في تكملة الحوار الشيق بيني وبين الرفيق سلامة كيلة حول القضية الفلسطينية. أؤكد قبل الخوض في الحوار أنني لا أرفض حل الدولة العلمانية الواحدة في فلسطين ولكنني أتفق وأختلف في جزئيات مع طرح سلامة كيلة، وهذا المقال هو لاستعراض اراءه وذكر الاتفاق والاختلاف فيها وافساح المجال للقراء للادلاء باراءهم حول الموضوع. 1. الأصل في قضية : "نحن نعود إل......