مراقبون: ائتلاف دولة القانون بزعامة المالكي وكتلة الفتح بزعامة العامري تخلَّيا عن وعودهما بدعم عبد المهدي لتشكيل حكومة يختارها هو، وباتتا تفرضان عليه حصصًا منهما تضمن لهما مصالحهما الخاصة.. وهذا ما يظهر من التسريبات الحالية
آخر تحديث 2018-10-18 00:00:00 - المصدر: بغداد بوست