مثل ما يُقال بداية الغيث قطرة، سعينا قدر المُستطاع لإيصال صوت طفلة القمر ليلى التي تعاني من سرطان الجلد، في وقت كانت أحلامها مبدّدة وصبرها وصل الى ما لا يُطاق. حالتها المرضية الغريبة من نوعها رصدت من قبل جهات عديدة تكفلت بعلاجها، وهنا أصبح لليلى بصيص أمل ومحفز للعلاج.
تفاعل جماهيري كبير لحالة ليلى، الكلّ كان يبادر بالتبرع لها بالاضافة الى الدوائر الحكومية التي تكفلت بعلاجها متمثلة بالامانة العامة لمجلس الوزراء وهيأة الاعلام والاتصالات وجهات حكومية أخرى.