#زهير_الخويلدي
"ما يدور في فرنسا وأوروبا من احتجاجات وحراك اجتماعي هو امتعاض داخلي من جرائم العولمة المتوحشة وفشل سياسة الليبرالية الاقتصادية"لم تشهد باريس تنظيم حركة احتجاجية جذرية وشاملة من ثورة الطلاب التي حدثت سنة 1968 ودفعت إلى مراجعات فكرية كبيرة ولم تندلع حركة عصيان مدني شعبية منذ كمونة باريس والثورة الفرنسية التي عصفت بتحالف الكنيسة والنبلاء والإقطاع وسمحت بقيام نظام جمهوري تخللته فترات من الحكم ......