طالب حقوقيون وسياسيون، بإعادة فتح ملف مجازر النظام الإيراني مرة ثانية بعدما تفجرت فضيحة" فرق الموت" الإيرانية داخل العراق، والتي جهزتها طهران لاغتيال خصومها. وقيل إنها المسؤولة عن قتل سعاد العلي الناشطة بالبصرة وشوقي الحداد السياسي القريب من مقتدى الصدر. وقال حقوقيون، إن النظام الإيراني نظام كريه قاتل غاصب مستبد قتل شعبه قبل ان يشكل فرقا للموت في العراق وخارج إيران.