فصيل عراقي مسلح يهاجم مجموعة (mbc) الاعلامي بعد ان قررت فتح قناة عراقية

آخر تحديث 2019-01-27 00:00:00 - المصدر: سكاي عراق

بعد ان اعلنت عن قرب اطلاق قناتها بالعراق، هاجم النائب عن كتلة صادقون، التابعة لحركة عصائب اهل الحق، ليث العذاري، مجموعة قنواتmbc ، السبت، واصفا هذه الخطوة بالمحاولات "الدنيئة" التي يراد منها تفكيك المجتمع العراقي وغزو عقول الشباب، على حد تعبيره.

وقال العذاري في حديث لوسائل اعلام عراقية، اليوم (26 كانون الثاني 2019)، إنه "لايمكننا الوثوق بمنهجية وسياسة هذه المجموعة، داعيا هيئة الإعلام بوضع الضوابط والشروط عليها".

وأضاف أنه "لا يمكن الوثوق بمنهجية وسياسة مؤسسة كانت تطلق تسمية الثوار على عناصر داعش وسخرت ماكينتها الاعلامية للتنظيم"، بالاضافة إلى "مواقفها السلبية والمشبوهة بدعم الإرهاب في العراق".

وتابع "اننا "نتوجس خيفة من هكذا سموم تبث عن طريق هكذا شاشات تستهدف مجتمعنا وقيمنا الأخلاقية بعد أن سقطت هذه المؤسسات تحت احظان الإعلام الغربي".

وطالب العذاري ، كلا "من الحكومة وهيئة الإعلام والاتصالات الالتفات لمثل هذه المحاولات الدنيئة التي تستهدف العائلة العراقية التي يسعى الغرب في تفكيكها"، داعيا الدولة الى اخذ دورها الريادي وخصوصا هيئة الإعلام بوضع الضوابط والشروط للمحافظة على أخلاق مجتمعنا".

ورجح النائب عن صادقون "أن تكون هذه الخطوة تأتي لغزو عقول الشباب والعائلة العراقية بعد فشلهم بالغزو الارهابي".

وقال العذاري في حديث لوسائل اعلام عراقية، اليوم (26 كانون الثاني 2019)، إنه "لايمكننا الوثوق بمنهجية وسياسة هذه المجموعة، داعيا هيئة الإعلام بوضع الضوابط والشروط عليها".

وأضاف أنه "لا يمكن الوثوق بمنهجية وسياسة مؤسسة كانت تطلق تسمية الثوار على عناصر داعش وسخرت ماكينتها الاعلامية للتنظيم"، بالاضافة إلى "مواقفها السلبية والمشبوهة بدعم الإرهاب في العراق".

وتابع "اننا "نتوجس خيفة من هكذا سموم تبث عن طريق هكذا شاشات تستهدف مجتمعنا وقيمنا الأخلاقية بعد أن سقطت هذه المؤسسات تحت احظان الإعلام الغربي".

وطالب العذاري ، كلا "من الحكومة وهيئة الإعلام والاتصالات الالتفات لمثل هذه المحاولات الدنيئة التي تستهدف العائلة العراقية التي يسعى الغرب في تفكيكها"، داعيا الدولة الى اخذ دورها الريادي وخصوصا هيئة الإعلام بوضع الضوابط والشروط للمحافظة على أخلاق مجتمعنا".

ورجح النائب عن صادقون "أن تكون هذه الخطوة تأتي لغزو عقول الشباب والعائلة العراقية بعد فشلهم بالغزو الارهابي".