شنت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية هجوماً جديداً وعنيفاً على ولي العهد السعودي محمد بن سلمان ، مؤكدة أنه من الممكن أن يبيع دينه من اجل تحقيق مصالحه .
وأشارت الصحيفة إلى أن زيارة بن سلمان للصين جاءت متزامنة مع عمليات القمع والاضطهاد الذي تمارسه بكين ضد أكثر من مليون مسلم صيني ، موضحة أن موقفه من قضية المسلمين الإيغور الذي عبر عنه خلال زيارته للصين مؤخراً أكبر دليل على ذلك ، وبينت أن أنه على الرغم من ذلك فأن بن سلمان دافع عن حق الصين في حماية أمنها الداخلي على طريقتها الخاصة المبنية على قمع المسلمين واضطهادهم.