تَتضارب الأرقام حول عدد العمال الأجانب في العراق، إلا أن مختلف المؤسسات الحكومية والخاصة والمراقبين يتفقون على أنها زادت بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة وسيطرت على قطاعات مهمة أبرزها النفط، الأمر الذي أدى إلى تعاظم نسبة البطالة بين العراقيين.
تَتضارب الأرقام حول عدد العمال الأجانب في العراق، إلا أن مختلف المؤسسات الحكومية والخاصة والمراقبين يتفقون على أنها زادت بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة وسيطرت على قطاعات مهمة أبرزها النفط، الأمر الذي أدى إلى تعاظم نسبة البطالة بين العراقيين.