استطاعت إمارة الشارقة أن تنقل قاصديها إلى فضاءات إبداعية مزدحمة بالأحداث والملتقيات والمهرجانات الثقافية التي يصعب أن تجتمع في مكان واحد لتتحول الأجواء الثقافية إلى سمة تحفظ للشارقة خصوصية متفردة وهو ما ساهم في تعزيز حضورها كأبرز مقصد للمسرحيين، والكتاب، والمنتجين، والشعراء الإماراتيين والعرب.