أعترف بأني كلما قرأت ما يكتبه الزميل عبدالمحسن الجارالله الخرافي في القبس أشعر بالفرح والفخر لنوعية شعبنا وأصالته وطيبته وكرمه وعفته ونقائه وورعه وتقواه وكرمه ونخوته عند الشدائد. أنا، سناً، أكبر من الأستاذ عبدالمحسن، وأدعي بأنني رأيت بقدر ما رآه في هذه الحياة، وخالطت كل أطياف المجتمع الكويتي، مصرفيا وصحافيا، وبين هذه وتلك، كنت تاجرا …