حين تُعشق الطبيعة، يصبح التعايش معها ممكناً، وحتى البناء دون مس طرف منها سهلاً، هكذا احتضنت "بيبال" شجرة تين عملاقة عمرها 150 عاماً أسرة كاملة، متوسطة صدر البيت بتناغم، أبدعت أنامل مهندس في رسمه ليجسد تصميماً فريداً.
حين تُعشق الطبيعة، يصبح التعايش معها ممكناً، وحتى البناء دون مس طرف منها سهلاً، هكذا احتضنت "بيبال" شجرة تين عملاقة عمرها 150 عاماً أسرة كاملة، متوسطة صدر البيت بتناغم، أبدعت أنامل مهندس في رسمه ليجسد تصميماً فريداً.