أظهرت دراسة أميركية، أجراها باحثون في كلية الطب جامعة نيويورك، أن العلاجات التي تعطى مستهدفة ارتفاع ضغط الدم، تحد من تصلب الشرايين،وفقدان مرونة الأوعية الدموية، وتقلل بدورها من تراكم الأميلويد، وتؤخر ظهور مرض الزهايمر.
أظهرت دراسة أميركية، أجراها باحثون في كلية الطب جامعة نيويورك، أن العلاجات التي تعطى مستهدفة ارتفاع ضغط الدم، تحد من تصلب الشرايين،وفقدان مرونة الأوعية الدموية، وتقلل بدورها من تراكم الأميلويد، وتؤخر ظهور مرض الزهايمر.