كتب شادي أحمد بحكم دورها التاريخي و موقعها الجغرافي، لا يمكن لمشروع إقليمي أو عالمي ان يمر إلا إذا كانت سورية (الشام) حامله الموضوعي و الحضاري.. كما كانت المسيحية دعوة روحية في بيت لحم، و الإسلام كذلك في مكة المكرمة، إلا إن كليهما (احتاج) دمشق ليصبح ديناً عالمياً… و اليوم تعيش المنطقة مخاض مشروع خطير …
The post صفقة القرن السورية appeared first on النعيم نيوز.